دعوةٌ للتكييفِ !

الأحد، 13 يونيو 2010 في 2:32 م


كَـيّـف مزاجك في المذاكرة!

لكل شخص، وإنسان، مزاجه الخاص في القيام بالأعمال، .. في المذاكرة تحديدًا، من الناس من يحبُ المذاكرة في جو هادئ، مبهج، متفائل، .. منهم من يحبُ المذاكرة في جو ضوضائي! مع موسيقى عالية، وربما إضاءة خافتة!
بعيد عن صحة هذه العادات أو خطئها، فلكل شخص عاداتهُ في المذاكرة، ..
هُنا .. دعوةٌ للتكيّفِ!
جهز جوك الاستذكاري بكل ما تريد، وأفضل ما تحب،
اجعله مرحًا، مضيئًا، متفائلًا ، ومُريحًا لك!
بما يُناسب شخصك، وعاداتك الاستذكارية،
التكييف ليس في الجو فقط، .. بل حتى في شخص الإنسان نفسهِ، لكي يوم مزاجي رائعًا، .. أحبُ ارتداء ثيابٍ مُعينة، تسريح شعري بطرق معينة، شخصيًا، أحب وضع لون أحمرٍ صارخ على أضافري، لا لشيء، فقط لتعزيز المعنويات وزيادة الإحساس بالحماسة! =D
كُل شخصٍ ومزاجه الخاص، .. أفعل ما تحب، وما سيجعلك سعيدًا!
فهي دعوةٌ .. للتكِـيّيـفِ !

0 التعليقات

إرسال تعليق

شاركوني بحديثكم، .. فكُل شيء يحلو بالتكامل، وللنقاش جماله !